هذه قصة روتها إحدى الأخوات تقول فيها أنها كانت في الشهر التاسع من الحمل وكانت تدرس في الجامعة فإذا بها تحس أنها ستلد قريبا فأخذت تكلم زوجها عن طريق الجوال ولكنه يتعذر ويقول أنا مشغول جدا لدي اجتماع مهم...........إلى اخره
المهم أنها لم تجد أي من صديقاتها فرأت صديقة بعيدة غير مترابطة الصداقة معها فقالت لها أرجوك(لو سمحت) وديني المستشفى بسرعة قالت حسنا ولكنني لن أخرج مع زوج أو أخ بل مع صديق فقالت لا يهم المهم أن أصل إلى المستشفى بأسرع وقت
فعندما جاء هذا الصديق وركبت معه هذه المسكينة ....كانت المصيبة ..كانت الصدمة
وجدته زوجها فما كان منها إلى أن تلد فورا ولاده متعسرة وصعبه .........!؟
[center]